وَالْعَٰدِيَٰتِ ضَبْحاٗ1فَالْمُورِيَٰتِ قَدْحاٗ2فَالْمُغِيرَٰتِ صُبْحاٗ3فَأَثَرْنَ بِهِۦ نَقْعاٗ4فَوَسَطْنَ بِهِۦ جَمْعاً58اِنَّ اَ۬لِانسَٰنَ لِرَبِّهِۦ لَكَنُودٞ6وَإِنَّهُۥ عَلَيٰ ذَٰلِكَ لَشَهِيدٞ7وَإِنَّهُۥ لِحُبِّ اِ۬لْخَيْرِ لَشَدِيدٌۖ8اَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِے اِ۬لْقُبُورِ9وَحُصِّلَ مَا فِے اِ۬لصُّدُورِ10إِنَّ رَبَّهُم بِهِمْ يَوْمَئِذٖ لَّخَبِيرٌۖ11